12 قتيلاً جراء تجدد الاشتباكات بين تايلند وكمبوديا
أعلن وزير الإعلام الكمبودي، نيث فيكترا، مقتل 12 شخصاً وإصابة 74 آخرين ونزوح مئات الآلاف جراء الاشتباكات الحدودية المستمرة مع تايلند منذ أسبوع.
قُتل 12 شخصاً وأصيب 74 آخرون ونزح مئات الآلاف من السكان جراء تجدد الاشتباكات الحدودية مع تايلند رغم وجود اتفاق لوقف إطلاق النار بين البلدين.
وقال وزير الإعلام الكمبودي نيث فيكترا في تصريحات صحفية: "إن المواجهات المسلحة عادت للاشتعال على المناطق الحدودية المشتركة، مما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية وإجبار أكثر من 400 ألف شخص على مغادرة منازلهم بحثاً عن مناطق أكثر أماناً".
وأوضح فيكترا أن الاشتباكات استمرت على الرغم من التفاهمات السابقة، مشيراً إلى أن الوضع الميداني لا يزال متوتراً.
وتأتي هذه التطورات رغم إعلان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وبعد إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، يوم الجمعة الماضي، أن تايلند وكمبوديا وافقتا على وقف القتال عقب محادثات أجراها مع قيادتي البلدين.
وكانت الاشتباكات قد تجددت في 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري، وأسفرت حينها عن مقتل ما لا يقل عن 10 أشخاص، في حلقة جديدة من النزاع الحدودي المتكرر بين الجانبين.
وتشهد تايلاند وكمبوديا منذ مدة طويلة نزاعاً حدودياً ممتداً على طول 817 كيلومتراً تفصل بين البلدين بأسلاك شائكة.
وفي 28 أيار/ مايو الماضي، اندلع اشتباك محدود بين الجانبين، قبل أن تتوصل القوات المسلحة في البلدين إلى تفاهم يقضي بحل الخلاف سلمياً.
إلا أن الاشتباكات الحدودية بين البلدين تجددت في 24 تموز/ يوليو الماضي، ما أسفر عن مقتل 32 شخصاً من الطرفين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في تصريح أدلى به عقب اجتماع مجلس الوزراء: "إن النزاعات التي اندلعت في المنطقة خلال السنوات الأخيرة أظهرت انتهاكًا صارخًا لمبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وعلى رأسها الحق في الحياة"، مؤكدًا أن "جرائم الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة تُعدّ الدليل الأوضح على ذلك".
قدّم النائب في حزب الهدى، فاروق دينتش، إلى البرلمان مذكرة استجواب طالب فيها ستة وزراء بالإجابة عن أسئلة تتعلق بإدمان القمار الذي يجرّ الشباب إلى الكارثة.
قالت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس: "إن روسيا إذا سيطرت على دونباس، فذلك يعني سقوط الحصن، وحينها ستواصل بالتأكيد السيطرة على كامل أوكرانيا، وإذا سقطت أوكرانيا فستدخل مناطق أخرى دائرة الخطر، وهذا ما نعرفه من التاريخ وعلينا أن نتعلّم منه".
نفّذت جمعية IHO EBRAR الدولية للإغاثة الإنسانية، المعروفة بأنشطتها الإغاثية داخل البلاد وخارجها، مبادرة صحية مهمة في إثيوبيا، إحدى أفقر دول إفريقيا، حيث أجرت عمليات إزالة المياه البيضاء لمئات المرضى، وقدّمت دعمًا ماليًا للأطفال الذين يتلقون علاجًا من مرض السرطان.